طرق تساعد على الحفظ بسرعة
التغذية الجيدة: يجب تناول كميات مناسبة من الغذاء الصحي، إذ يجب أن يتضمن الغذاء على الفيتامينات، والمعادن، حيث تسرع هذه الأطعمة عملية الحفظ، وتحافظ على الذاكرة. النوم الكافي: لا بد من النوم لساعات كافية حتى تتوفر الراحة اللازمة للعقل، وعدم الشعور بالإرهاق، وبالتالي تجنب الشعور بالتوتر والقلق.
الثقة بالنفس: يحتاج الشخص إلى الشعور بالثقة عند الحفظ والدراسة، حيث إنّ بذل الكثير من الجهد يحقق نجاحاً كبيراً، حيث يثبت الشخص لنفسه وللآخرين بأنه يستطيع تحقيق نجاحات أخرى في حياته.
الابتكار: لا بد من تغيير أسلوب الدراسة المعتاد عليه، واستعمال أساليب جديدة، مثل: تلحين بعض الكلمات، وقراءتها على شكل أغنية. كتابة المعلومات: ينصح بكتابة الكلمات والمعلومات التي يتم حفظها أثناء الدراسة، حيث تثبت في الذاكرة، وتحفظ بسرعة. الحرص على الفهم قبل الحفظ: لا بد من قراءة المعلومات، مما يساعد على حفظ المعلومات بسرعة، وتذكرها بسهولة عند الحاجة لها. ربط المعلومات: حتى يسهل الحفظ لا بد من ربط المعلومات بأحداث حصلت فعلاً، أو بمواقف مشابهة. تغيير المكان: ينصح بتغيير المكان أثناء الدراسة، حيث يسهل عملية الحفظ وتذكر المعلومات التي تم حفظها. شمّ نوعٍ معينٍ من العطور: يفضل شم رائحة عطر معين أثناء الدراسة إذ يسهل عملية حفظ المعلومات، بالإضافة إلى شم نفس العطر عند تقديم الامتحان حيث يسهل عملية استرجاع المحفوظات بشكلٍ سريع. القيام بتجربة خوض الامتحان: يفضل الجلوس عند الحفظ، وإجراء امتحان تجريبي، بحيث يسهل مراجعتها عند الامتحان عن طريق كتابة أسئلة المادة، ثمّ الإجابة عليها. ممارسة الرياضة: يفضل ممارسة التمارين الرياضية، حيث تنشّط الدورة الدموية، وبالتالي يسهل الحفظ، وتنشط الذاكرة، وتزيد قدرة استرجاع الملعومات. نصائح للحفظ السريع القيام بتمرين التنفس المهدئ من أجل الاسترخاء قبل البدء بالدراسة، حيث إنّ الاسترخاء ينشط العقل. المذاكرة مدة أربعين دقيقة متواصلة، ثمّ الاسترخاء لمدة عشر دقائق قبل العودة للدراسة والحفظ. البدء بالحفظ قبل الذهاب إلى النوم. القيام بتوزيع المواد التي تحتاج إلى بذل مزيد من المجهود للحفظ. استخدام الحواس عند الدراسة يسهل عملية الحفظ. مراجعة ما تمّ حفظه حتى يتم تثبيت المعلومات.
أخصاءي نفسي