التهيج الشديد والغضب المتكرر يمكن أن يؤثرا على العلاقات الاجتماعية والصحة النفسية بشكل كبير. فقد يشعر الشخص بأنه لا يستطيع التحكم في انفعالاته، مما يؤدي إلى تصرفات قد يندم عليها لاحقًا. في هذا المقال، سنستعرض 6 أسباب رئيسية وراء التهيج الشديد، وكيفية التحكم في الغضب بطرق عملية وفعالة. ما هو التهيج الشديد؟ التهيج الشديد هو

الكوابيس هي أحد اضطرابات النوم التي تسبب القلق والخوف أثناء النوم، مما يؤدي إلى استيقاظ مفاجئ وشعور بعدم الراحة. يعاني الكثير من الأطفال والبالغين من الكوابيس المتكررة، والتي قد تكون مؤشرًا على ضغوط نفسية أو مشكلات صحية تحتاج إلى حل. في هذا المقال، سنتعرف على 7 أسباب رئيسية للكوابيس، وكيفية التخلص منها بطرق علمية فعالة

أصبح الهوس بالمظهر الجسدي مشكلة متزايدة بين الأفراد، خاصة مع التأثير الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي والمقاييس غير الواقعية للجمال. يمكن أن يؤدي هذا الهوس إلى اضطرابات خطيرة في الوزن والعادات الغذائية، مما يؤثر على الصحة النفسية والجسدية. في هذا المقال، سنكشف عن آثار الهوس بالمظهر الجسدي وأسبابه وكيفية التعامل معه بطريقة صحية. ما هو الهوس

اضطرابات الأكل: 7 أنواع وأسباب تؤثر على الصحة النفسية والجسدية تُعد اضطرابات الأكل من المشكلات النفسية الخطيرة التي تؤثر على العادات الغذائية للفرد، مما قد يؤدي إلى مضاعفات جسدية ونفسية خطيرة. وتتراوح هذه الاضطرابات بين الامتناع القهري عن الطعام، والأكل بنهم، والسلوكيات التعويضية غير الصحية. فما هي أنواع اضطرابات الأكل؟ وما أسبابها؟ وكيف يمكن علاجها؟

تعد اضطرابات السلوك التخريبي من المشاكل السلوكية الشائعة التي قد تواجهها الأسر مع الأطفال والمراهقين. يظهر الطفل المصاب بهذا الاضطراب تصرفات عدوانية، وعنادًا شديدًا، ورفضًا للقواعد، مما قد يؤثر على حياته الاجتماعية والدراسية. فما هي أسباب هذه الاضطرابات؟ وكيف يمكن التعامل معها وعلاجها بطرق فعالة؟ ما هي اضطرابات السلوك التخريبي؟  هي مجموعة من التصرفات غير

العلاج النفسي هو أداة قوية تساعد الأفراد على التغلب على التحديات العاطفية والعقلية، مما يؤدي إلى تحسين جودة الحياة وزيادة القدرة على التكيف مع الضغوط اليومية. مع تزايد التحديات النفسية في العصر الحديث، أصبح العلاج النفسي خيارًا ضروريًا للكثيرين، سواء للتعامل مع القلق، الاكتئاب، الصدمات، أو مشكلات العلاقات الشخصية. في هذا المقال، سنستعرض 5 أنواع

كيف تساعد شخصاً يفكر في الانتحار؟ عندما تجد أحد المقربين منك يعاني من أفكار انتحارية، قد تشعر بالعجز أو الخوف من قول شيء خاطئ يزيد الأمر سوءاً. كيف تساعد شخصاً يفكر في الانتحار؟ هذا السؤال يحمل في طياته مسؤولية كبيرة، حيث أن الدعم النفسي الصحيح يمكن أن ينقذ حياة شخص يمر بلحظات يأس شديدة. الانتحار

انتحار الأطفال: الحقيقة الصادمة التي لا يدركها الكثيرون! انتحار الأطفال أصبح ظاهرة مقلقة تحتاج إلى تسليط الضوء عليها، حيث تشير الدراسات إلى أن الأطفال في سن الثامنة قد يطورون أفكارًا انتحارية، مما يجعل القضية أكثر خطورة مما يعتقد الكثيرون. والأسوأ من ذلك، أن الانتحار هو السبب الرابع للوفيات بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10-14

في عالم تسوده العلاقات العاطفية والجسدية، قد يكون من الغريب لبعض الأشخاص استيعاب أن هناك أفرادًا لا يشعرون بانجذاب جنسي للآخرين. هذه الفئة، التي تُعرف ضمن الطيف الجنسي بـ الميول اللاجنسية، ليست اضطرابًا ولا خللًا نفسيًا، بل جزء طبيعي من التنوع البشري. كيف يمكن أن تؤثر اللاجنسية على الصحة النفسية؟ وهل تؤثر على القدرة على

ما هي أسباب الاكتئاب المزمن؟ أسباب الاكتئاب المزمن قد تكون معقدة ومتعددة، حيث يمكن أن تنتج عن عوامل نفسية، اجتماعية، وبيولوجية تؤثر على التوازن العاطفي للشخص. قد تجد نفسك تعاني من الحزن المستمر، فقدان الشغف بالحياة، أو الإرهاق المتواصل دون معرفة السبب الحقيقي وراء ذلك. تجاهل هذه الأعراض قد يؤدي إلى تفاقم الحالة، لذا من

هل يعاني طفلك من نوبات غضب متكررة أو يجد صعوبة في التعبير عن مشاعره بالكلمات؟  يُعد تعليم الأطفال التعبير عن مشاعرهم من المهارات الأساسية التي تساعدهم على بناء علاقات قوية والتفاعل مع الآخرين بثقة. عندما يتعلم الطفل كيف يصف مشاعره مثل الغضب أو الحزن أو السعادة، يصبح أكثر قدرة على إدارة انفعالاته بشكل صحي. في

اضطراب الشخصية الحدية هو أحد الاضطرابات النفسية التي تؤثر بشكل كبير على استقرار المشاعر، العلاقات الشخصية، والصورة الذاتية. يُعاني المصابون به من تقلبات مزاجية حادة، خوف شديد من الهجر، وسلوكيات اندفاعية قد تؤثر على حياتهم اليومية. إذا كنت تعاني أو تعرف شخصًا يواجه هذا الاضطراب، فمن المهم التعرف على أعراض اضطراب الشخصية الحدية وطرق التعامل