الاطفال

يسأل أبنائنا الكثير من الأسئلة التي لا نستطيع أن نجيب عنها و يوجد الكثير من الأباء والأمهات يستقبلن أسئلة أبنائهم المحرجة بالغضب عليهم . أو الصراخ فيهم حتى لا يعيدوا تكرار تلك الأسئلة . مما يجعل الطفل لا يستطيع فهم سبب قيام أمه او أبوه بذلك . وبعض الأهالي يلتزمون الصمت ولا يجيبون على أطفالهم

جاءت أحد الأمهات إلي الطبيب النفسي تشكوه ان ” أبنها لا يتحدث في الكثير من المواقف التي يقع فيها أمام الكثير من الأشخاص “, حيث انه يلجأ إلي الصمت .مما أصاب الأم بالجنون فهي لا تعرف سبب قيام أبنها بهذا التصرف . وقد قام الطبيب النفسي بتشخيص حالة ابنها علي انها الصمت الأختياري. ما هو

في شكوي ام لأحد الاطباء قالت ان ابنها عندما يقوم بطلب شئ منها او عندما يقوم بتحدث في موضوع ما فانه يقوم بالتأتأه فمثلاً عندما يطلب شئ يبدأ بتحدث بتلك الطريقة “أر أري أريد ان اشرب.” فما السبب في حدوث ذلك كيف اتعامل مع طفلي في هذه الحالة؟! ما هي التأتأه عند الأطفال ؟ هو

اكيد في جملة تقدم و جملة تأخر ….. في جمله بتتقال تخليك سعيد و عندك طاقة , و في جملة تخليك مش عايز تقوم من مكانك . احنا ساعات بنستخدم الجمل دي في حياتنا اليومية مع اولادنا من غير ما ناخد بالنا ازاي بتأثر فيهم. طيب ازاي ابدل الجمل لولادي عشان اعرف اوصل لنفس النتيجة

استغاثه…… ارجو من كل ام وكل ولي امر طفل دون سن المدرسه اي سن الحضانه ….ان توجه طفلها الي ما هي الملكية الخاصة … في حاجة اسمها الملكية الخاصه ياخوانا…. جسمك ياحبيبي ملكية خاصة…مينفعش حد يلمسه او يشوفك وانت في حمام المدرسة ولا حتي الناني …. انت راجل كبير وانت انسه جميلة مينفعش حد يساعدني

التربية الجنسية للأطفال , جانب هام من جوانب التربية  في الوقت الحاضر. حيث اصبح العالم من حولنا أكثر انفتاحا من ذي قبل , و ان لم يأخذ ابنائنا المعلومات منا سوف يأخذونها من مصادر مجهولة المصدر و قد تصدر لهم بعض المفاهيم الخاطئة التي ربما تحدث لهم بعض المشكلات في المستقبل . و للأسف يفتقد