ضعف القدره على ايجاد العلاقات الناجحه على من حوله وذلك لضعف التفاعل الأجتماعى .
ضعف تحمل النقد والنصيحه .
ضعف القدره على الأقتراب أو الأنتماء على مجاميع انسانيه ضروريه وبالتالى يفقد القدره على اقناع الأخرين بشئ معين.
يجد نفسه فى معظم نشاطاته مفتقد للحيويه حيث يكتسب الطاقه النفسيه عند وجوده منفردا على نفسه .
لا يستطيع حل الكثير من المشكلات التى تواجهه
ومن العوامل المؤثره على ضعف الشخصيه :
*الحمايه الزائده*:
حيث طريقه تعامل الوالدين لها دور كبير فى تشكيل شخصيته.
*العنف* :
عندما يتعرض الطفل للعنف سواء عنف عاطفى أو جسدى يصبح دائم الخوف من التعبير عن نفسه .
*الكمال الزائد* :
فى هذه الحاله تكون توقعات الوالدين عاليه جدا بالنسبه لقدرات وامكانيات الطفل .
*تأثير الصدمات *:
عندما يتعرض الطفل الى صدمه عنيفه فقد يؤدى ذلك الى انهيار عالم الطفل وفقدانه الشعور بالأمان وان لم تتم مساعديه ودعمه بطريقه مناسبه فقد تتكون لديه قناعات سلبيه عن الأخرين أو العالم .
*المهارات الأجتماعيه *:
الطفل الذى لا يملك المهارات الأجتماعيه المناسبه سيجد صعوبه فى التعامل مع مواقف الحياه المختلفه وسيظهر بصوره الشخص الضعيف .
ولكى تواجه هذه المعوقات على ضعف الشخصيه :
حريه الأختيار أى الأستقلاليه والأعتماد على النفس .
تعليم الطفل المهارات الحياتيه المناسبه .
تنميه القدارات العقليه ودورها فى بناء الشخصيه .
تقويه العامل الدينى للأبناء و التعلم من الأخطاء و الأعتراف بها .
تدريب الطفل على أن يكون شخصيه مستقله بعيده عن الخجل من خلال المدح أمام الأخرين .
تعلم الأطفال أهميه أدوارهم فى الحياه .
تنميه المهارات السلوكيه ودورها فى تقويه الشخصيه .
تقويه الجانب النفسى و الروحى من خلال الدعم الأيجابى وتقدير وأحترام رغبات الطفل ، وتوفير بيئه هادئه ومناسبه مليئه بالعطاء والأهتمام .
